----الهاتف-----تاريخ ومعلومات

الهاتف أو التلفون Telephone آله أو جهاز يستخدم لنقل الصوت بشكل فوري بين مكانين متصلين بخط هاتف نم خلال البدالة ويوجد هاتف على كل طرف منهما، يختلف حول من أول من اخترعه فيرده البعض إلى جراهام بل ولكن يغلب ان يكون الإيطالي أنطونيو ميوتشي قد اخترعه في 1848.
اعترف الكونغرس الاميركي رسميا في سنة 2002م بأن ميوتشى هو المخترع الحقيقى للتليفون وذلك بعد مرور 133 عاما على موته عام 1889.
الهاتف جهاز إرسال وإستقبال موصل بأسلاك مع مقسم رئيسي يربط بين عدد من المشتركين بإستخدم دوائر إلكترونية مركبة في مقسمات رئيسة تتغذى بتيار تابث مقداره -48 فولت تولد هذه الدوائر ما يعرف بالخطوط الهاتفية التي يتم برمجتها بأرقام تميز المشتركين عن بعضهم وتمكنهم من الإتصال فيما بينهم من خلال توليد نغمة الإتصال التي يسمعها كل مشترك عند رفعه سماعة الهاتف.

وسائل الاتصال

الهاتف هو جهاز الاتصالات السلكية واللاسلكية التي تستخدم لإرسال واستقبال الصوت (الأكثر شيوعا كلمة). وهو واحد من أكثر الأجهزة المنزلية في العالم اليوم. معظم هواتف تعمل عن طريق إرسال إشارات كهربائية من خلال شبكة الهاتف المعقدة التي تسمح للمستخدم الهاتف تقريبا أي اتصال مع أي شخص تقريبا.

المبدأ الأساسي

الهاتف مقابض نوعين من المعلومات : الإشارات والصوت ، في أوقات مختلفة على نفس زوج من الأسلاك الملتوية. فان إشارة المعدات تتألف من جرس لتنبيه المستخدم من المكالمات ، و ا الهاتفي للدخول إلى رقم هاتف من اجل المنتهية ولايته ويدعو. أ داعيا الطرف الراغبين في التحدث إلى آخر سوف أتناول الهاتف فان سماعه ، وبالتالي فإن مفتاح التشغيل هوك ، الذي يضع الهاتف النشطة في الدولة أو من الخطاف مع المقاومة القصيرة عبر الأسلاك ، مما أدى إلى تدفق الحالية. المقسم الهاتفي يكشف العاصمة الحالية ، وتعلق رقما يصعب الاستقبال ، ويرسل الهاتفي تشير إلى استعدادها لهجته. المستعمل يدفع عدد من الأزرار التي ترتبط اللهجة مولد داخل الهاتفي ، الذي يولد dtmf النغمات. تبادل يربط الخط إلى المرجوة الخط والتنبيهات ذلك الخط.
عندما الهاتف هو الخاملة (على هوك) ، دورتها الجرس ، البادجر ، المتعري أو غيرها من تنبيه جهاز يرتبط عبر الخط من خلال مكثف. الخاملين الهاتف لا القصيرة الخط ، وبالتالي تبادل يعرف ومن هوك وفقط على الجرس هو مرتبطة كهربائيا. عندما شخص ما يدعو إلى هذا الهاتف ، والهاتف والصرف ينطبق عالية الفولطيه النبض إشارة ، وهو ما يجعل الصوت إليه إلى دق ، الصفارة أو خلاف ذلك تنبيه دعا الحزب. عندما مستخدم اللقطات التي يتألف منها السماعة ، فان switchhook disconnects الجرس ، يربط أجزاء من صوت الهاتف ، وتعرض للمقاومة قصيرة على خط النار ، مؤكدا أن الهاتف تمت الإجابة وتنشط. كلا خطي يجري من الخطاف ، فان علامة على عمل كامل. الأطراف ترتبط معا ، وربما العكس باستخدام صوت أجزاء من الهواتف. صوت أجزاء من الهاتف هي في سماعه ، وتتألف من جهاز إرسال (غالبا ما يطلق مكبر الصوت) و متلق له. المرسل ، تعمل بالطاقة من الخط ، وهو يضع بها التيار الكهربائي التي تختلف استجابة لضغط الموجات الصوتية التي تنتجها صوت. الناتجة عن التغيرات في التيار الكهربائي وتحال على طول خط هاتفي إلى أخرى عبر الهاتف ، حيث يتم إدخالها في ملف من جهاز الاستقبال ، الذي هو صورة مصغره السماعة. تفاوت التيار الكهربائي في الملف الأسباب أن تتحرك عودة وذهابا ، إعادة إنتاج ضغط الموجات الصوتية من جهاز الإرسال عند طرف "التعلق تصل" (يضع السماعة على المهد) ، العاصمة الحالية يتوقف على تدفق في هذا الخط ، ومن ثم قد تكون علامة على تبادل التحول إلى الانفصام مكالمة هاتفية التاريخ تاريخ الهاتف والجدول الزمني لالهاتفية والفضل في اختراع الكهرباء والهاتف لا يزال في النزاع. انطونيو ميوتشي ، يوهان فيليب ريس ، الكسندر غراهام بيل ، و اليشا جراى ، بين آخرين ، كل الفضل في اختراع.
في وقت مبكر من تاريخ الهاتف هو مستنقع الخلط بين المطالبة ومضادا ، والذي لم يكن توضيح من كتلة ضخمة من الدعاوى التي تأمل في حل البراءة مطالبات الأفراد. الجرس و إديسون براءات الاختراع ، ومع ذلك ، كانت عدليا منتصرا وتجاريا حاسمة.

هاتف كلاسيكي قديم

فيما يلى موجز قصير للتنمية الهاتف :

عنصر أ
عنصر ب
عنصر ج 28 كانون الأول / ديسمبر 1871 - انطونيو ميوتشي ملفات براءة تحذير (n.3335) في مكتب البراءات الأميركي الذي حمل عنوان "الصوت تلغراف" ، واصفا الاتصال الصوتي بين شخصين عن طريق أسلاك.

 1874 - meucci ، بعد أن جددت التحذير لمدة عامين ، لا تجد الأموال اللازمة لتجديد العمل به. التحذير الهفوات.  6 نيسان / ابريل 1875 - بيل الأمريكية لبراءات الاختراع +161739 "أجهزة إرسال واستقبال الكهربائية يبرق" هو من المسلمات. هذا التذبذب الصلب متعددة الاستخدامات في جعل القصب - كسر دوائر.  11 شباط / فبراير 1876 - رمادي يخترع سائله لاستخدامها مع جهاز الإرسال عبر الهاتف ولكن لا تبني واحد.  14 شباط / فبراير 1876 - اليشا جراى ملفات براءة تحذير لنقل الصوت البشري من خلال البرقية الدائرة.  14 شباط / فبراير 1876 - الكسندر بيل تتقدم بطلب للحصول على براءة الاختراع "تحسينات في تلغراف" ، من اجل الكهرومغناطيسي باستخدام الهواتف التموج التيارات.  19 شباط / فبراير 1876 - الرمادية هي التي أخطرت بها مكتب البراءات الأميركي تدخلا من بين بلدة التحذير و الجرس 'sتطبيق براءات الاختراع. جراي تقرر التخلي عن بلده التحذير.  7 آذار / مارس 1876 - الولايات المتحدة بيل 'sبراءات الاختراع +174465" التحسن في تلغراف "يمنح ، تغطي" طريقة ، وأجهزتها من أجل ، يحيل صخبا أو غيرها من الأصوات بشكل دقيق… عن طريق التسبب في تموجات كهربائية ، تشبه في شكلها إلى الذبذبات من الهواء المصاحبة قال صخبا أو غيره سليمة. "  30 كانون الثاني / يناير 1877 - الجرس ' sالأمريكي لبراءات الاختراع +186787 يمنح لإجراء الكهرومغناطيسي الهاتف باستخدام مغنطيسات دائمة ، الحديد الحجابات الحاجزة ، والدعوة إلى الجرس.  27 نيسان / ابريل 1877 - اديسون الملفات من أجل براءه اختراع على الكربون (الغرافيت) جهاز الإرسال. البراءة +474230 ، وقد نال 3 أيار / مايو 1892 ، بعد 15 سنة من التأخير بسبب التقاضي. أديسون منحت براءة اختراع 222.390 عن حبيبات الكربون الارسال في 1879.

في وقت مبكر من الصكوك التجارية

هواتف المبكر من الناحية الفنية المتنوعة. بعض أجهزة الإرسال المستخدمة سائله ، وكان بعض حديدي الحجاب الحاجز الحالي أن يتسبب في جرح المغناطيس الكهربائي حول المغناطيس الدائم ، والبعض منهم "الديناميه" - على الحجاب الحاجز تجد لها صدى ألف ملف من الأسلاك في مجال مغناطيس دائم أو ملف تجد لها صدى فان الحجاب الحاجز . هذا النوع من البقاء في ديناميه أعداد صغيرة من خلال القرن العشرين في التطبيقات العسكرية والبحرية حيث قدرتها على إيجاد الطاقة الكهربائية الخاصة بها أمر بالغ الأهمية. معظم ، ولكن استخدم اديسون / برليني المرسل الكربون ، الذي كان أعلى بكثير من الأنواع الأخرى ، على الرغم من انه يتطلب ان ملف التعريفي ، فعلا فعل كشرط محول المعاوقه الكهربائية المطابقة لجعله متوافقا إلى المعاوقه الكهربائية من الخط. فان اديسون براءات الاختراع وأبقى الجرس احتكار قابلة للحياة في القرن العشرين ، وهو الموعد الذي من الشبكة هو أكثر أهمية من هذا الصك. أوائل الهواتف كانت تعمل بالطاقة محليا ، وذلك باستخدام الديناميه المرسل أو المرسل تشغيل أخر محلي مع البطارية. واحدة من الوظائف من أفراد خارج المصنع كان من المقرر أن يزور كل الهاتفية بصورة دورية لتفقد بطارية. وخلال القرن العشرين ، "المشترك بطارية" العملية جاءت لتهيمن ، والمدعوم من كلام "بطارية" من مقسم هاتفي خلال نفس الأسلاك التي تحمل إشارات الصوت. في أواخر هذا القرن ، لاسلكية يدوية أدت إلى إحياء بطارية السلطة المحلية. وكان احد أوائل الهواتف الأسلاك لكل من إرسال واستقبال الصوت ، مع عودة أرض الواقع ، كما استخدمت في يبرق. أقرب دينامية الهواتف أيضا كان واحد فقط من اجل فتح سليمة ، و المستعمل بالتناوب استمع وتحدث (بالأحرى ، صرخ) إلى نفس الفتحة. وفي بعض الأحيان كانت تعمل في الصكوك أزواج في كل نهاية ، مما يجعل الحديث أكثر ملائمة ولكنها كانت أكثر تكلفة. وفي البداية ، من تبادل المنافع لم تستغل. هواتف بدلا كانت مؤجره في أزواج إلى المشترك ، الذي اضطر إلى ترتيب البرق المقاولين لبناء خط بينهما ، على سبيل المثال بين منزله ومتجره. المستخدمون الذين يرغبون في القدرة على التكلم إلى عدة مواقع مختلفة من شأنه أن الحاجة إلى الحصول على وأقاموا ثلاثة أو أربعة أزواج من الهواتف. ويسترن يونيون ، بالفعل باستخدام البرق المبادلات ، سرعان ما مددت أعمالها إلى مبدأ هواتف في مدينة نيويورك وسان فرانسيسكو ، والجرس ليست بطيئة في تقدير إمكانات. بدأت في إشارة مناسب بطريقة بداءيه. بتنبيه المستخدم الطرف الآخر ، أو تبادل المشغل ، الصفير إلى جانب المرسل. أسفرت عملية التبادل في وقت قريب يجري في هواتف مجهزه الجرس ، الأولى تعمل على الأسلاك والثانية في وقت لاحق مع نفس الأسلاك باستخدام مكثف. أجهزة هاتف متصلة اقرب strowger التلقائي التبادلات قد سبعة الأسلاك ، واحدة من اجل السكين التبديل ، واحد لكل البرق رئيسية ، واحدة من اجل الجرس ، واحدة من اجل دفع زر ، واثنان لالناطقة. الريفية وغيرها من الهواتف التي لم تكن مشترك بشأن تبادل الضرب كان "مغناطيسي" او من جهة cranked مولدات لإنتاج عالية الفولطيه بالتناوب إشارة إلى دق أجراس الهواتف الأخرى على الخط وتنبيه إلى المشغل. في 1890s جديدة أصغر هاتف أسلوب عرضه ، مغلفة ، في ثلاثة أجزاء. جهاز الإرسال وقفت على الوقوف ، المعروف بأنه "شمعدان" عن شكله. عندما لا يكون في الاستخدام ، المستلم hung على هوك مع تحولا في أنها ، المعروف بأنه "switchhook." السابقة الهواتف المطلوبة المستخدم لتشغيل منفصل التحول إلى ربط أما صوت أو الجرس. مع نوع جديد ، مستعمل اقل احتمالا لمغادرة هاتف "قبالة هوك". في الهواتف المرتبطة مغناطيسي التبادلات ، الجرس ، ملف التعريفي ، والضرب ومغناطيسي كانت منفصلة في "الجرس المربع." في الهواتف صلة بطارية التبادلات المشتركة ، الجرس تحت مربع وتم تركيب مكتبيا ، أو غيرها من وسيلة للخروج من المكان ، لأنه لم يكن في حاجة إلى بطارية أو مولد مغناطيسي. مهد تصاميم واستخدمت أيضا في هذا الوقت ، وجود تعامل مع استقبال والإرسال المرفقة ، منفصلة عن مهد قاعدة أن إيوائهم فان مغناطيسي الساعد وأجزاء أخرى. كانوا أكبر من "الشمعدان" وأكثر شعبية. مساوئ واحد أسلاك تشغيل مثل الحديث المتبادل و هوم آ سي القريبة من السلطة الأسلاك قد أدى بالفعل إلى استخدام الأزواج الملتوية ، وبالنسبة لمسافات طويلة ، والهواتف ، وأسلاك أربع دوائر. المستخدمين في بداية القرن العشرين لا مكان المكالمات الهاتفية بعيدة المدى من أجهزة الهاتف الخاصة بهم ولكن جعل التعيين إلى استخدام خاص الصوت تثبيتهم كشك الهاتف لمسافات طويلة وتم تزويدها بأحدث التكنولوجيا. ما تبين انها الاكثر شعبية وأطول البدنية أسلوب الهاتف وقد عرض في مطلع القرن العشرين ، بما فيها جرس نموذج 102. أ الكربون الحبيبة الإرسال والاستقبال وكانت الأمم الكهرومغناطيسي واحد في التعامل مع مصبوب البلاستيك ، والتي ليست في استخدام عندما جلست في المهد في الأساس وحده. الدائرة الرسم البياني للنموذج 102 يبين علاقة مباشرة من جهاز الاستقبال إلى خط ، في حين أن الإرسال كان إلى جانب التعريف ، مع الطاقة التي يوفرها محلية بطارية. واقتران محول ، والضرب ، و قارع الأجراس كانت منفصلة في الضميمة. فان الاتصال الهاتفي تحولا في قاعدة انقطاع الخط الحالي من قبل مرارا وتكرارا ولكن بإيجاز شديد disconnecting خط 1-10 مرات لكل رقم ، و الخطاف مفتاح (في وسط الدائرة الرسم البياني) منقطعة بشكل دائم على الخط والمرسل بطارية حين سماعه وكان علي المهد. بعد الثلاثينات ، الأساس أيضا المغلقة الجرس والتعريف ملف ، مما يجنب القديمة منفصلة الجرس المربع. السلطة هي التي تزود بها كل خط المشترك بها المكتب المركزي للبطاريات بدلا من البطاريات المحلية ، الأمر الذي يتطلب الدوري الخدمة. من أجل نصف القرن القادم ، وراء شبكة الهاتف تدريجيا أصبحت أكبر حجما وأكثر كفاءة بكثير ، ولكن بعد الاتصال الهاتفي أضيفت الصك نفسه تتغير إلا قليلا حتى نبرة محل اتصال الهاتفي في الستينات.

الهاتفي الرقمي

الجمهور شبكة الهاتف (PSTN) قد تطورت تدريجيا نحو الهاتفي الرقمي ، مما أدى إلى تحسين قدرة ونوعية الشبكة. البداية إلى النهاية التناظرية شبكات الهاتف وكانت أول تعديل في أوائل الستينات عن طريق رفع مستوى شبكات الإرسال مع t1 الناقل النظم. في وقت لاحق من التكنولوجيات مثل sonet و الألياف البصرية إرسال مزيد من أساليب متقدمة الإرسال الرقمي. ورغم أن الناقل التناظرية نظم موجود ، والإرسال الرقمي مكنت من زيادة كبيرة في عدد قنوات المضاعفة على إرسال واحدة متوسطة. بينما اليوم نهاية الصك لا يزال التناظرية ، التناظرية إشارات الوصول إلى نقطة التجميع (التي تخدم منطقة بينية (ساي) او المكتب المركزي (المشاركة)) عادة ما تكون تحويلها إلى إشارات رقمية. الدارة الرقمية الناقلين (dlc) كثيرا ما تستخدم ، وضع شبكة رقمية من أي وقت مضى اقرب إلى الزبون الأماكن ، والنفي التناظرية الحلقة المحلية إلى مركز التراث

الملكية الفكرية الهاتفية

بروتوكول الانترنت (الملكية الفكرية) الإرسال الهاتفي (المعروف أيضا باسم شبكة الانترنت الهاتفية) هو خدمة استنادا إلى الاتصالات الصوتية عبر الانترنت (voip) ، أ التخريبية التكنولوجيا بسرعة هو أن تكسب أرضا جديدة ضد تكنولوجيات شبكة الهاتف التقليدية. في اليابان وكوريا الجنوبية قد تصل إلى 10 ٪ من المشتركين ، واعتبارا من كانون الثاني / يناير 2005 ، قد تحول إلى هذه الخدمة الهاتفية الرقمية. أ كانون الثاني / يناير 2005 نيوزويك المادة اقترح أن الانترنت الهاتفية قد يكون "الشيء الكبير المقبل واعتبارا من 2006 العديد voip الشركات تقدم الخدمة للمستهلكين والأعمال التجارية. الملكية الفكرية الهاتفية تستخدم الانترنت عريضة النطاق الصدد إلى أن أحيل المحادثات كما رزم البيانات. وبالإضافة إلى استبدال الأواني (سهل الخدمة الهاتفية القديمة) ، الملكية الفكرية الهاتفية هو أيضا يتنافس مع شبكات المحمول من خلال تقديم الحرة أو انخفاض تكلفة الاتصالات عبر wifi النقاط الساخنة. Voip كما يستخدم على الشبكات اللاسلكية الخاصة التي قد تكون أو لا تكون صلة إلى خارج الشبكة الهاتفية.

الاستعمال

وبحلول نهاية 2006 ، كان هناك ما مجموعه حوالي 4 مليار المتنقلة والثابتة خط المشتركين وأكثر من 1 مليار مستخدمي الانترنت في جميع أنحاء العالم. هذا وشملت 1،27 مليار المشتركين في الخطوط الثابتة و 2،68 مليار المتنقلة المشتركين